مهرجان الوطية الصيفي الفاشل المنظم هذه السنة 2025 تحت شعار “التنوع الثقافي و الفني رافعة أساسية للتنمية السياحية” برمج ندوة قبل انها علمية حول موضوع التنشيط الثقافي والسياحي وفرص التنمية متعددة الأبعاد”فضاء الوطية نموذجا”
السادة المحاضرين قدموا افكارهم و مطالبهم و توصياتهم في إطار الموضوع الذي فرضته اللجنة المنظمة ولكن الاشكاليات العلمية الحقيقية لم تطرح من قبيل :
اي فرصة للتنمية و الشاطئ تم حجبه عن المصطافين ببناء احواش لصالح المنتخبين فوق الملك البحري ؟
لماذا فضاء الوطية الوحيد الذي يمارس فيه الاضهاد الصيفي العنصري على السكان و يحرم الفقراء من التخييم ؟
اي تنمية و نفس المنتخبين يخربون الوطن و الإقليم ؟
اين ربط السلطة و المسؤولية بالمحاسبة و الحق في المعلومة و التوزيع العادل للثروات وفرص العيش ؟
هل هذه هي الديمقراطية ؟
لماذا يتم ابعاد الانسان الصحراوي من البحر و لا يتناول اسماكه و تحاصر خبمته المطلوبة في موسم طانطان الفاشل هو الاخر ؟
هل سيكون مشروع الحكم الذاتي بهذا الشكل القذر ؟!
التعليقات مغلقة.