“سياحة وسلام” في يوم السياحة العالمي / محمود النشيط

59

 

“السياحة” هي الصناعة العالمية التي بلا دخان ولها تأثيرات عديدة في كل العالم، ويمكن لها عبر مقوماتها خلق أجواء وتأثيرات لا يمكن أن تخلقها أي صناعة أخرى مهما كانت متطورة تكنولوجياً أو علمياً حتى وأن تعددت منتجاتها فوق أو تحت الأرض. هذا العام وفي عيدها الخامس والأربعين الذي أقرته هيئة الأمم المتحدة في 27 سبتمبر من كل عام، وتعمل على إقامة فعالياته منظمة السياحة العالمية التي اتخذت هذا العام شعار “سياحة وسلام” في ظل الأوضاع المضطربة التي تشهدها بعض دول العالم سعياً لإنهائها خشية التفاقم إلى حروب مدمرة.

الاختيار بُني على عدة عوامل من بينها أن الشعار يعكس كيف يمكن للسياحة أن تكون قوة إيجابية لتحقيق التفاهم المتبادل والاندماج بين الثقافات المختلفة لتعزيز التواصل والتبادل الثقافي، وتكون صداً قدر الإمكان أمام شبح الحرب الذي يلوح في العالم وتخفف من التوترات بين الحكومات حتى لا تكون هناك المزيد من الضحايا من الشعوب الذين لا ناقة ولا جمل لهم في هذه الصراعات التي بعضها منذ عشرات السنين وليس وليد الساعة وعلى أسباب مختلفة في غالبها يمكن أن تحل على طاولة النقاش بدل ساحات الحروب.

تحيا الأمم بالسياحة والسلام فهي تسهم في نماء الأوطان، وتفتح آفاق كثيرة ومتعددة من أجل رخاء الأوطان والشعوب، وهي رسالة قوية في هذا الوقت الذي يحتاج فيه الجميع إلى الكلمة الطيبة، ولغة العقل بعيداً عن التعصب والسعي إلى تهميش الآخر من الشركاء في هذا العالم الواسع الذي فيه ثقافات متنوعة، وشعوباً مختلفة لكل منهم عاداته وتقاليده التي يقدسها، وعبادته التي يؤمن بها ولا يمكن لأي كائن من كان أن يفرض على الآخر التغير بما فطر عليه. والسياحة تعرف الباحثين على كل هذه الاختلافات في الطرف الآخر من العالم.

انتعاش السياحة في الآونة الأخيرة بفضل النمو الكبير في هذا القطاع الحيوي جعل الكثير من دول العالم أن تعمل جديًا على استقطاب السياح، والعمل تهيئة الظروف المناسبة لاستقطابهم، وأخذت تفتح أبواب الاستثمارات لكبرى العلامات التجارية في بناء وإدارة الفنادق والمنتجعات، وعملت على تهيئة المطارات حتى تكون قادرة على استقطاب مختلف أنواع الطائرات، وكلفت جميع وزارات وهيئات البلاد على التحول إلى شبكات عمل لتحسين البنية التحتية في أسرع وقت ممكن في الوقت الذي تم فيه تكليف كبرى شركات التسويق سواء المحلية أو العالمية للعمل على تحسين الصورة السياحية والتأكيد على منح التسهيلات المتنوعة أمام الجميع.

نموذج مختصر لتأثير السياحة في بناء الدول عن طريق جعل الباحثين عن عمل ينخرطون في هذا المجال بعد تدريبهم لإدارة العمل في بلادهم، وتقديم خبراتهم للأجيال القادمة والتفكير للمستقبل في جعل السياحة البينية أمر مستدام، وحجز موقع لهذا البلد على الخارطة السياحية كلما حل الأمن والسلام في أرجاءه وهو المعيار الأول والأعم عند جميع البشر بشكل عام والسياح بشكل خاص.

الكاتب

“السياحة” هي الصناعة العالمية التي بلا دخان ولها تأثيرات عديدة في كل العالم، ويمكن لها عبر مقوماتها خلق أجواء وتأثيرات لا يمكن أن تخلقها أي صناعة أخرى مهما كانت متطورة تكنولوجياً أو علمياً حتى وأن تعددت منتجاتها فوق أو تحت الأرض. هذا العام وفي عيدها الخامس والأربعين الذي أقرته هيئة الأمم المتحدة في 27 سبتمبر من كل عام، وتعمل على إقامة فعالياته منظمة السياحة العالمية التي اتخذت هذا العام شعار “سياحة وسلام” في ظل الأوضاع المضطربة التي تشهدها بعض دول العالم سعياً لإنهائها خشية التفاقم إلى حروب مدمرة.

الاختيار بُني على عدة عوامل من بينها أن الشعار يعكس كيف يمكن للسياحة أن تكون قوة إيجابية لتحقيق التفاهم المتبادل والاندماج بين الثقافات المختلفة لتعزيز التواصل والتبادل الثقافي، وتكون صداً قدر الإمكان أمام شبح الحرب الذي يلوح في العالم وتخفف من التوترات بين الحكومات حتى لا تكون هناك المزيد من الضحايا من الشعوب الذين لا ناقة ولا جمل لهم في هذه الصراعات التي بعضها منذ عشرات السنين وليس وليد الساعة وعلى أسباب مختلفة في غالبها يمكن أن تحل على طاولة النقاش بدل ساحات الحروب.

تحيا الأمم بالسياحة والسلام فهي تسهم في نماء الأوطان، وتفتح آفاق كثيرة ومتعددة من أجل رخاء الأوطان والشعوب، وهي رسالة قوية في هذا الوقت الذي يحتاج فيه الجميع إلى الكلمة الطيبة، ولغة العقل بعيداً عن التعصب والسعي إلى تهميش الآخر من الشركاء في هذا العالم الواسع الذي فيه ثقافات متنوعة، وشعوباً مختلفة لكل منهم عاداته وتقاليده التي يقدسها، وعبادته التي يؤمن بها ولا يمكن لأي كائن من كان أن يفرض على الآخر التغير بما فطر عليه. والسياحة تعرف الباحثين على كل هذه الاختلافات في الطرف الآخر من العالم.

انتعاش السياحة في الآونة الأخيرة بفضل النمو الكبير في هذا القطاع الحيوي جعل الكثير من دول العالم أن تعمل جديًا على استقطاب السياح، والعمل تهيئة الظروف المناسبة لاستقطابهم، وأخذت تفتح أبواب الاستثمارات لكبرى العلامات التجارية في بناء وإدارة الفنادق والمنتجعات، وعملت على تهيئة المطارات حتى تكون قادرة على استقطاب مختلف أنواع الطائرات، وكلفت جميع وزارات وهيئات البلاد على التحول إلى شبكات عمل لتحسين البنية التحتية في أسرع وقت ممكن في الوقت الذي تم فيه تكليف كبرى شركات التسويق سواء المحلية أو العالمية للعمل على تحسين الصورة السياحية والتأكيد على منح التسهيلات المتنوعة أمام الجميع.

نموذج مختصر لتأثير السياحة في بناء الدول عن طريق جعل الباحثين عن عمل ينخرطون في هذا المجال بعد تدريبهم لإدارة العمل في بلادهم، وتقديم خبراتهم للأجيال القادمة والتفكير للمستقبل في جعل السياحة البينية أمر مستدام، وحجز موقع لهذا البلد على الخارطة السياحية كلما حل الأمن والسلام في أرجاءه وهو المعيار الأول والأعم عند جميع البشر بشكل عام والسياح بشكل خاص.

“السياحة” هي الصناعة العالمية التي بلا دخان ولها تأثيرات عديدة في كل العالم، ويمكن لها عبر مقوماتها خلق أجواء وتأثيرات لا يمكن أن تخلقها أي صناعة أخرى مهما كانت متطورة تكنولوجياً أو علمياً حتى وأن تعددت منتجاتها فوق أو تحت الأرض. هذا العام وفي عيدها الخامس والأربعين الذي أقرته هيئة الأمم المتحدة في 27 سبتمبر من كل عام، وتعمل على إقامة فعالياته منظمة السياحة العالمية التي اتخذت هذا العام شعار “سياحة وسلام” في ظل الأوضاع المضطربة التي تشهدها بعض دول العالم سعياً لإنهائها خشية التفاقم إلى حروب مدمرة.

الاختيار بُني على عدة عوامل من بينها أن الشعار يعكس كيف يمكن للسياحة أن تكون قوة إيجابية لتحقيق التفاهم المتبادل والاندماج بين الثقافات المختلفة لتعزيز التواصل والتبادل الثقافي، وتكون صداً قدر الإمكان أمام شبح الحرب الذي يلوح في العالم وتخفف من التوترات بين الحكومات حتى لا تكون هناك المزيد من الضحايا من الشعوب الذين لا ناقة ولا جمل لهم في هذه الصراعات التي بعضها منذ عشرات السنين وليس وليد الساعة وعلى أسباب مختلفة في غالبها يمكن أن تحل على طاولة النقاش بدل ساحات الحروب.

تحيا الأمم بالسياحة والسلام فهي تسهم في نماء الأوطان، وتفتح آفاق كثيرة ومتعددة من أجل رخاء الأوطان والشعوب، وهي رسالة قوية في هذا الوقت الذي يحتاج فيه الجميع إلى الكلمة الطيبة، ولغة العقل بعيداً عن التعصب والسعي إلى تهميش الآخر من الشركاء في هذا العالم الواسع الذي فيه ثقافاالمصدر : الكاتب

“السياحة” هي الصناعة العالمية التي بلا دخان ولها تأثيرات عديدة في كل العالم، ويمكن لها عبر مقوماتها خلق أجواء وتأثيرات لا يمكن أن تخلقها أي صناعة أخرى مهما كانت متطورة تكنولوجياً أو علمياً حتى وأن تعددت منتجاتها فوق أو تحت الأرض. هذا العام وفي عيدها الخامس والأربعين الذي أقرته هيئة الأمم المتحدة في 27 سبتمبر من كل عام، وتعمل على إقامة فعالياته منظمة السياحة العالمية التي اتخذت هذا العام شعار “سياحة وسلام” في ظل الأوضاع المضطربة التي تشهدها بعض دول العالم سعياً لإنهائها خشية التفاقم إلى حروب مدمرة.

الاختيار بُني على عدة عوامل من بينها أن الشعار يعكس كيف يمكن للسياحة أن تكون قوة إيجابية لتحقيق التفاهم المتبادل والاندماج بين الثقافات المختلفة لتعزيز التواصل والتبادل الثقافي، وتكون صداً قدر الإمكان أمام شبح الحرب الذي يلوح في العالم وتخفف من التوترات بين الحكومات حتى لا تكون هناك المزيد من الضحايا من الشعوب الذين لا ناقة ولا جمل لهم في هذه الصراعات التي بعضها منذ عشرات السنين وليس وليد الساعة وعلى أسباب مختلفة في غالبها يمكن أن تحل على طاولة النقاش بدل ساحات الحروب.

تحيا الأمم بالسياحة والسلام فهي تسهم في نماء الأوطان، وتفتح آفاق كثيرة ومتعددة من أجل رخاء الأوطان والشعوب، وهي رسالة قوية في هذا الوقت الذي يحتاج فيه الجميع إلى الكلمة الطيبة، ولغة العقل بعيداً عن التعصب والسعي إلى تهميش الآخر من الشركاء في هذا العالم الواسع الذي فيه ثقافات متنوعة، وشعوباً مختلفة لكل منهم عاداته وتقاليده التي يقدسها، وعبادته التي يؤمن بها ولا يمكن لأي كائن من كان أن يفرض على الآخر التغير بما فطر عليه. والسياحة تعرف الباحثين على كل هذه الاختلافات في الطرف الآخر من العالم.

انتعاش السياحة في الآونة الأخيرة بفضل النمو الكبير في هذا القطاع الحيوي جعل الكثير من دول العالم أن تعمل جديًا على استقطاب السياح، والعمل تهيئة الظروف المناسبة لاستقطابهم، وأخذت تفتح أبواب الاستثمارات لكبرى العلامات التجارية في بناء وإدارة الفنادق والمنتجعات، وعملت على تهيئة المطارات حتى تكون قادرة على استقطاب مختلف أنواع الطائرات، وكلفت جميع وزارات وهيئات البلاد على التحول إلى شبكات عمل لتحسين البنية التحتية في أسرع وقت ممكن في الوقت الذي تم فيه تكليف كبرى شركات التسويق سواء المحلية أو العالمية للعمل على تحسين الصورة السياحية والتأكيد على منح التسهيلات المتنوعة أمام الجميع.

نموذج مختصر لتأثير السياحة في بناء الدول عن طريق جعل الباحثين عن عمل ينخرطون في هذا المجال بعد تدريبهم لإدارة العمل في بلادهم، وتقديم خبراتهم للأجيال القادمة والتفكير للمستقبل في جعل السياحة البينية أمر مستدام، وحجز موقع لهذا البلد على الخارطة السياحية كلما حل الأمن والسلام في أرجاءه وهو المعيار الأول والأعم عند جميع البشر بشكل عام والسياح بشكل خاص.

ت متنوعة، وشعوباً مختلفة لكل منهم عاداته وتقاليده التي يقدسها، وعبادته التي يؤمن بها ولا يمكن لأي كائن من كان أن يفرض على الآخر التغير بما فطر عليه. والسياحة تعرف الباحثين على كل هذه الاختلافات في الطرف الآخر من العالم.

انتعاش السياحة في الآونة الأخيرة بفضل النمو الكبير في هذا القطاع الحيوي جعل الكثير من دول العالم أن تعمل جديًا على استقطاب السياح، والعمل تهيئة الظروف المناسبة لاستقطابهم، وأخذت تفتح أبواب الاستثمارات لكبرى العلامات التجارية في بناء وإدارة الفنادق والمنتجعات، وعملت على تهيئة المطارات حتى تكون قادرة على استقطاب مختلف أنواع الطائرات، وكلفت جميع وزارات وهيئات البلاد على التحول إلى شبكات عمل لتحسين البنية التحتية في أسرع وقت ممكن في الوقت الذي تم فيه تكليف كبرى شركات التسويق سواء المحلية أو العالمية للعمل على تحسين الصورة السياحية والتأكيد على منح التسهيلات المتنوعة أمام الجميع.

نموذج مختصر لتأثير السياحة في بناء الدول عن طريق جعل الباحثين عن عمل ينخرطون في هذا المجال بعد تدريبهم لإدارة العمل في بلادهم، وتقديم خبراتهم للأجيال القادمة والتفكير للمستقبل في جعل السياحة البينية أمر مستدام، وحجز موقع لهذا البلد على الخارطة السياحية كلما حل الأمن والسلام في أرجاءه وهو المعيار الأول والأعم عند جميع البشر بشكل عام والسياح بشكل خاص.

التعليقات مغلقة.